الوهراني محتار لما آلت إليه مهنة الصحفي…الشيفور ينزل كالمظلي في عالم الإعلام
الجزء الثالث في طريقي و أنا تحت لهيب الشمس الحارقة قرب مفترق الطرق ما بين سّكة القطار و المنطقة الصناعية بمنطقة السانيا, و قبل مروري ببعض الشركات الخاصة لعرض خدمات الإشهار لجريدتي من خلال اتفاقيات كنت أحملها معي بالدزازن, حتى أن ثقلها الذي كنت أحملها به عبر حقيبة لا هي بجلد خالص و لا جلد … تابع قراءة الوهراني محتار لما آلت إليه مهنة الصحفي…الشيفور ينزل كالمظلي في عالم الإعلام
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه